قصة حب لميس ومهند

قصيدة مهنـّد ولمــيس!!</SPAN></STRONG>
</SPAN></STRONG>
إنيّ سأهدي حكمةً ودروسا ** يا عابديـنَ مهنَّـدا ولميسـا</SPAN></STRONG>
</SPAN></STRONG>
نورٌ؟! ومن نورٌ؟! مثالٌ ساقطٌ ** وغداً سيبْلى أو يصيـر دريسا*</SPAN></STRONG>
</SPAN></STRONG>
والآخر المفتونُ يحيى ، كلُّهـا ** بئسَ النماذج قُدِّمت تلبيسـا</SPAN></STRONG>
</SPAN></STRONG>
قد أخجلوا حُبَّ العفاف بفعلهم** هذا فأصبحَ رأسُه منكوسـا</SPAN></STRONG>
</SPAN></STRONG>
هدموا بيوتاً لاتُقام على الهُدى** فهوتْ وأصبحَ حظُّها منحوسا</SPAN></STRONG>
</SPAN></STRONG>
وأحقُّ شيء بالبكاء لدى الورى ** عرضٌ تهاوى مُدْنساً قدْ ديسا</SPAN></STRONG>
</SPAN></STRONG>
ملؤوا الفضاءَ ثقافةً مرذولـةً ** تلـك القنـاةُ تبثُّهـا تدليسا</SPAN></STRONG>
</SPAN></STRONG>
قد بُثَّ منها بالهواء لخانـةٌ ** خسئتْ ، وكان نِهاجهـا متعوسا </SPAN></STRONG>
</SPAN></STRONG>
عُرفتْ بشرِّ ( برامجٍ) وتلبَّستْ ** من شرِّ أخبث ما يكون لَبوسا</SPAN></STRONG>
</SPAN></STRONG>
نشروُا بأيديهم عواملَ هدمهم ** تُفني الفضيلة ، تنشرُ الحِنْديسا**</SPAN></STRONG>
</SPAN></STRONG>
ياليتَ شعْري أين صارَ رجالُنا ** هل صارَ بيتُ فِخارِهم مكبوسا***</SPAN></STRONG>
</SPAN></STRONG>
إني سأصدع بالحقيقة مُعْلـنا ** ليس الكلامُ بعادتي مهموسـا</SPAN></STRONG>
</SPAN></STRONG>
لن يوقف العهَّار نشرَ رذيلة ** حتَّى نقيمَ من الحـرُوبِ ضَروسا</SPAN></STRONG>
</SPAN></STRONG>
إعصارُها يُفني بقايا خُبْثهِم ** يبْنـي الفضيلة ، ينشـرُ التقديسا</SPAN></STRONG>
</SPAN></STRONG>

:oops: مشكووووووووووووورة على القصيده :oops: