آه يآلقصيمْ ضمِي بنتْ خآنهـآأإ كل آلحكيْ . . . !

وش يضرككَ !
لو تخفف من غروركٌ
لو تصآرحني بـ شعورك َ ..

وش يضرككُ َ!
لو ترآعيني بـ طعونكٌ ..
لو تعآملني بـ رأفههَ ..
لو تصفي لي ظنونكٌ !

وش يضرككَ !
لو آجيب الليله إحسآسي وآم’ـركٌ ..
مآآظن إنه يضرّك !
حآفظٍ عهدك وسرككَ !
ولو يقوول : إنه تنآسىٌ ..
.......... لآيغرككَ !

حتى وإن كآنت ثِقتي بـِ بني آدم ! ( إنعدمت ) كُلياً !
فَـ بكِ أنت أستعيد تلك ” آلثقـ? ” !
وٍأبقى أردد بِ صوت قلبي , هو ليس مِثلَهم أبداً !
آستححلفڪِ بمن وَششم حُبكِ بِ صدري
لآ تجعلني بِ يوم من الأيَآم أرآڪِ بِ [ صفوفههم ]

المعاناة الكبرى هيّ/
حين يسقط من , عينيك إنسان مآ . .
لكنه لا يسقط من ” قلبك ” !
ويظلّ معلقاً بين مرآحل :
سقوط القلب وسقوط العين !
وتبقى وحدك الضحية /
( لأحاسيس مُزعجه )
” تحبه ” لكنك بينك وبين نفسك / تحتقره

رآئعَـة تلكَ القنـآع? إلتي تمِلئنيَ
بـَـ إنـي،
لست أفـضل مَ‘ـَنْ غيري '
و لكنني آمـلكَ قنآع? قوية
تجعلني آرفض مـقآرن? نفسيَ
بـَ أحـد>:/

حآلتيْ حآلـ?’’
وِالوِضَعْ أغبرِ !
وِكنْ المُوِتْ بيدينـ?آ وِتنآدينيّ . .
وِلوِ لحظـ? تُمّرْ دونك أنآ مقدر ,
وِشلوِنْ مآتلمح عيني ! !
مآني قآدرِ أتحملّ غيآبك } . . أڪثرِ
وِرّبْ الڪوِن مآفييني‘

آلفْ مبروووووووووْكك آلتخرجْ يآحلوين


عقبـآ آ آ ل آلدكتورآآهْ


ونجآح ورآ نجآح يآرب

. . آڷمشڪڷــ? . .
إني آختڷف ڷآإ طرۈآ , إسمك / من آڷۈڷـ?
ۈجهي يتغير ؟ نظرتي
ضـפـڪتي فِ عيني , عبرتي ۈ بعض اڷـحكي مَ آتـפـمڷـ?

لابوووكْ لأبو من يزعلنـآ آ آ

آلله عليكْ يآلحضضضآريْ كم أنت طخم كبير زداً

آقولكم أمس رححححنآ للحضلآري مع خوآلي وجدتي يآششششششيخْ يآحنآ فلينآ أمهْ

عَآ آ آد آلأحدآث لحححآل دآمنآ إجتمعنآ فـ هذي لحآله حدددث>>إخلصصي

إيهْ شسمُووه بآلبدآية لآبد من آلجلسة غصصب مع خآلآتي وجدتي وبعض آلنصآئح آلمستقبلية آلغثيثةْ

ومن بعده بديت رححلت آلهيآآآص آليوميةْ رحنآ لمطعم آلله يسلمكم بوسط آلحضآري كنآ

نبي منه سلآش وهكآ شي ونآقف آلمهم وحنآ وآقفين ورآنآ وحدة معه ولدة صعنون يهبلْ

هي شششكله معصبة ولآ موصصصله معه قآل مآمآ آبي خبزة قصدة[برجر]قآلت طييب بس إسكتْ

أسكككت يآحُول هُو يوم شآفنآ رحنآ ومعنآ سلآش قآل أبي عصصير قآلت لآ هذآ بآرررد

حنآ بريئين كآن آلجَو هآدي هع آلمهم وأمه تنزله بآلأرض ويصيح ذآك آلصيآآآآح يوححش

ينزل بآلأرض وينسدح ويرفع رجليه ويضرب بهم آلأرضمآدري وصل شرحي ومعلومتي لكم ولآلآ هع

آلمهم ونمشي شوي ونلقي مكآن للنسآء فقط قلنآ يلآ ندرعم وندخل هنآآآك ونلقى عجججز يآلبى بس

شكلهٌم من عهد نٌوح هع آلله يطولي بعمآرهم ووحدة تآكل جريشش يوم نروحح حر مدري شلون مآشآء آلله عليه تآكله

إيه ونمشششي وأروح لحآلي وأخخخخق على أرنب بحيآتي أمي وأبوي مآشفت مثلهْ وقسسسم شكله رههيبْ

وودي أصيييييح وآلله عجبني بس قلت أبُوي مآرآح يسمح لي لأنه مآله مكآن وآلأرنب يحفر ومآفي ترآب

وهكآآ كلآم وتسسذآ آلمهُم وأروح مع بنآت خآلآتي وأنآ مآش أبيييه خقيت معه ونرجع آلبيت وأنشششب لأبوي وأحجر له

أبي أرنب قآل آبوي لآ مدود وحآلته حآله قلت أنآ آسبحه قآل وآلمكآن مآعندنآ قلت أجيب كرتون بوة ترآب ويحفر لين يملْ

قآل بنسسآفر وين تحطينه قلت أخذذة قآآل مستحييييلْ عآدد للحين رآفضضض وآلله أني مآقد أصريت ع شي زيه

صعنون وأبيضضض وعنونه حمرآآ يآلبيييييه بس


يَ ربي أبي أرنوب